المشاركات
حقيبة المقالات
- هذا هو الطريق لإنقاذ العراق وشعبه من الأزمة الراهنة
- المالكي، والدستور ، ومشاريع القوى القومية والطائفية لتمزيق العراق
- وحدة قوى التيار الديمقراطي طريق الخلاص للشعب العراقي من أزمته الراهنة
- هذا ما قدمه الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم، فماذا قدمتم يا حكام العراق الجدد؟ الحلقة الرابعة والأخيرة
- هذا ما قدمه الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم فماذا قد حكام العراق الجدد؟ الحلقة الثالثة
- هذا ما قدمه الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم فماذا قدم حكام العراق الجدد؟؟الحلقة الثانية
- مهمات ينتظر شعبنا العراقي تحقيقها
- رهاب واحد سنياً كان أم شيعياً، ولا حل لأزمة العراق غير الديمقراطية والنظام العلماني
- صراع المالكي وعلاوي على السلطة هل يقود العراق نحو الحرب الأهلية؟
- النظام السوري يقود سوريا وسائر الشرق الأوسط نحو المجهول!
- هذا هو السبيل لإنقاذ العراق وشعبه من الحرب المدرة
- بعد انهيار نظام صدام الفاشي، العراق إلى أين؟
- الشعوب العربية تقارع انظمة الطغاة
- الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة
- خياران أمام نظام البعث في سوريا لا ثالث لهما!
- حكومة المالكي، ومأزق الصدريين، ومحنة الشعب العراقي!
- اتفاضة الشعب اليمني وحقيقة الموقف الأمريكي والسعودي!
- حامد الحمداني:نظام البعث السوري في قلب العاصفة والشعب يطالب بالحرية
- حامد الحمداني: الطالباني والبارزاني بخدمة المصالح الأمريكية
- الماذا يتلكأ المجتمع الدولي بإنقاذ الشعب الليبي من بطش القذافي وآلته الحربية؟
- حامد الحمداني:زيف الديمقراطية في العراق الجديد!
- حامد الحمداني:بمناسبة عيد الثامن من آذار لترتفع راية النضال من أجل تحرر المرأة
- النهوض الثوري للشعوب العربية يتطلب قيام جامعة عربية تمثل إرادتها
- غداً يقول الشعب العراقي كلمته الفاصلة
- النصر والظفر لثورة الشعب الليبي الجسور ضد نظام الطاغية المجنون القذافي
- حامد الحمداني...أنتم مدعون للنهوض يا شباب العراق، والمستقبل لكم قطعاً
- ثورة شباب مصرالشجعان تزازل عروش الطغاة في العالم العربي
- حامد الحمداني:تاريخ الجيش العراقي ودوره السياسي في البلاد
- حامد الحمداني: فاقد الشيء لا يعطيه!
- حامد الحمداني :لتتعزز ثورة الشعب التونسي من أجل الحرية والديمقراطية والعدالة
- حامد الحمداني: لبنان في مواجهة العاصفة!
- حامد الحمداني:تاريخ الجيش العراقي ودوره السياسي في البلاد
- حامد الحمداني...حكومة الماكي الجديدة، ومحنة الشعب والوطن!
- حامد الحمداني...الإسلام السياسي وديمقراطية آخر زمان
- حكومة المالكي بحاجة لقسام شرعي
- العراق من الفاشية القومية إلى الفاشية الدينية والأزمة مستمرة بإدارة أمريكية!
- ينبغي وضع حد لمحنة الأخوة المسيحيين في العراق وانزال العقاب الصارم بالقتلة
- هل رضخت الولايات المتحدة للإرادة الإيرانية بتشكيل الحكومة العراقية من قبل المالكي؟
- حكام طهران وذراعهم المسلح حزب الله يدفعان لبنان نحو الهاوية
- ,ما هي حقيقة أزمة الفرطوسي والجنديين البريطانيين في البصرة ؟
- آمال ستذروها الرياح!!
- أيها الشعب العراقي المنكوب خذ الزمام واصنع القدرَ!
- أحزاب الإسلام السياسي الشيعية تخوض حرباً دموية من أجل السلطة والثروة
- أحزاب الإسلام السياسي الطائفي تتاجر بأرواح المواطنين
- أخلاق الجيرة تقتضي تضميد جراح الشعب العراقي لا طعنه بسيوفكم المسمومة !!
- أزمة الكِتاب في العالم العربي
- أسرار وخفايا الحرب العراقية الإيرانية حرب الخليج الأولى 1
- أسرار وخفايا الحرب العراقية الإيرانية حرب الخليج الأولى2
- أعداء لبنان يسعون إلى تحويله عراق جديد
- أعيدوا راية 14 تموز،ومدينة الثورة لبانيها الشهيد عبد الكريم قاسم
- أعيدوا لقائد ثورة 14 تموز الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم حقوقه
- أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة
- أما آن الأوان لكي يتحسس المثقفون العرب مواقع أقدامهم ؟
- أما لهذا الليل الكالح من آخر؟
- أمس بكى الرئيس السنيورا وأبكانا على لبنان والعراق
- أمس زلزلت حناجر الأغلبية الصامتة الأرض تحت أقدام الارهابيين الفاشيين والطائفيين
- أهكذا تكون نهاية حياة أدبائنا وكتابانا ومثقفينا!!
- أوقفوا تجاوزات أدعياء الدين على حقوق وحريات المواطنين!
- أوقفوا جرائم الظلاميين القتلة بحق إخوتنا المسيحيين و المندائيين و الأيزيديين وسائر أبناء شعبنا
- أوهام المنْ والسلوى
- أي جامعة عربية نريد ؟
- أين أسلحة الجيش العراقي المنحل ؟
- أين الحقيقة في تصريحات المسؤولين؟
- أين الحقيقية في كارثة حي الزنجيلي بالموصل؟ وما هو المطلوب من الحكومة للأخذ بيد العوائل المنكوبة
- أين برامج الأحزاب السياسية ؟
- أيها الأمريكيون: إنه من صنع أيديكم!
- إرفعوا أيديكم عن العراق وشعبه!!
- إصلاح النظام السياسي هو السبيل للخروج من الأزمة العراقية الراهنة
- إضراب عمال نفط كركوك ، ومجزره كاورباغي
- إلى أنظار مجلس الحكم الموقر أسئلة تنتظر الجواب ؟
- إلى متى تستمر حكومة المالكي برجل واحدة وعكازات؟
- إلى متى يبقى العراق على مائدة المقامرين؟
- إلى متى يستمر التلاعب بمصائر الشعب والوطن ؟
- إلى متى يستمر نزيف الشعب العراقي؟
- إلى متى يستمر هذا الشلل في حكومة المالكي؟
- إلى متى يستمر هذا الحصار الجائر ؟
- إلى متى يستمر هذا المخاض العسير؟
- إيران واللعبة الخطرة
- استلام السلطة خطوة على طريق توطيد الاستقلال وبناء العراق الديمقراطي الفيدرالي الجديد
- الأحزاب السياسية العراقية وسلال عنبها!
- الأزمة الاقتصادية الراهنة ذات أبعاد خطيرة على مستقبل الرأسمالية
- الأشقاء العرب وجرائم الإرهابيين في العراق والأردن
- الأكثرية السنية الوطنية مغيبة وصالح المطلك لا يمثلها
- الأهداف الحقيقية وراء دعوة البارزاني لتأليف جيش كردي!
- الأوضاع الخطيرة في الموصل تتطلب إجراءات جذرية عاجلة
- الإرهاب الفكري مدرسة لتخريج القتلة والمخربين
- الإرهاب خطر جسيم يهدد العالم أجمع ولا حياد في التعامل معه
- الإرهاب واحدٌ سنياً كان ام شيعياً ، ولا حل لأزمة العراق غير الديمقراطية والنظام العلماني
- الإرهابيون يحاربون الله بتدمير دور عبادته وقتل عابديه
- الإسراع بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية هو السبيل لدرء أخطار الحرب الأهلية
- الإسلام السياسي يشكل تهديداً خطيراً لمستقبل الديمقراطية في العراق
- الانتخابات العراقية المرتقبة وخيارات الشعب
- الانتخابات القادمة وحلم الشعب بعراق ديمقراطي متحرر و آمن
- الانتخابات المقبلة والمسؤولية التاريخية لقوى اليسار والديمقراطية والعلمانية
- الانتخابات المقبلة ومستقبل البلاد
- الانتخابات والحلم بعراق ديمقراطي مستقل آمن
- البرلمان التركي والموقف من الحرب على العراق
- البرلمان العراقي وديمقراطية آخر زمان! حيث القوي يسلب حقوق الضعيف
- البعثيون هم الذين يقودون وينفذون النشاط الإرهابي في البلاد
- البعثيون والظلاميون يصعّدون النشاط الإرهابي في البلاد
- التحالف الطائفي القومي لن يُوصل العراق إلى شاطئ السلام
- التصدي لمذبحة المسيحيين في الموصل مسؤولية وطنية ودولية وإنسانية
- التهديدات التركية بالعدوان على سوريا
- الجامعة العربية المفتوحة في الدنيمارك مشروع عملاق لرفع كفاءات العراقيين والعرب
- الحجاب رمزٌ لعبودية المرأة وليس رمزاً للعفاف!
- الحذر: أعوان الجلاد صدام حسين يطلبون اللجوء في السويد !
- الحزب الديمقراطي الأمريكي والقرار الخائب
- الحزم هو السبيل الوحيد لمجابهة الإرهابيين ولا ديمقراطية لأعداء الديمقراطية
- الحكومة العراقية والتدخل الإيراني المكشوف
- الحوار المتمدن يزداد تألقاً في عامه السادس
- الدرس الذي لم تتعلمه أحزاب الإسلام السياسي الشيعي من أحداث عام 1991
- الدكتور شاكر النابلسي والرئيس بوش وغزو العراق والوحي الإلهي!
- الدين والدولة وضرورة الفصل بينهما
- الذكرى المئوية لميلاد الرفيق فهد
- الرضوخ لمطالب الإرهابيين يشكل ضرراً بالغاً لأمن العراق وشعبه
- السبيل لإنقاذ العراق من وضعه الكارثي
- السبيل لإنقاذ العراق ونزع فتيل الحرب الأهلية
- السبيل للخروج بالعراق من المأزق الحالي وبناء دولة القانون والديمقراطية
- السيد حسن نصر الله، ومدفع الدوريين لقصف تكريت
- الشاعر والمناضل كاظم السماوي
- الشرق الأوسط بين فكي ملالي طهران وحكام تل أبيب
- الشعب العراقي أمام خيارين دكتاتورية دينية طائفية أم ديمقراطية علمانية
- الشعب العراقي والخيارات المرة!!
- الشعب العراقي وعمرو موسى والجامعة العربية
- الشهيد إبراهيم محمد علي
- الصراع الجاري في إيران ثورة مخملية أم بداية ثورة دامية؟
- العراق ومخاطر المعاهدة الأمريكية المقترحة !
- العراق يواجه خطراً داهماً وعلى الشعب أن يأخذ الأمر بيده قبل فوات الأوان!
- العلاقات الأمريكية الروسية ومسؤولية الحرب الجورجية
- الفيدراليون ورئيس الوزراء المالكي والدستور العتيد!
- القذافي و صدام حسين {إن الدكتاتوريين على أشكالهم يقع}
- القوى الديمقراطية والعلمانية مدعوة لتعلم الدرس من الانتخابات السابقة!
- القيادة الكردية، وقرار مجلس الشيوخ وقميص عثمان!
- المجتمع العراقي تحت وطأة الاحتلال والواقع البائس للمرأة
- المجد لثورة الرابع عشر من تموز في ذكراها الحادية والخمسين
- المجرمون يسفكون المزيد من الدماء في كربلاء والكاظمين
- المرأة العراقية والدستور!
- المعاهدة الأمريكية المقترحة ومحنة العراقيين
- المعاهدة الأمريكية المقترحة ومحنة العراقيين!
- المقدمات الخاطئة لن تعطِ إلا نتائج خاطئة وقد تؤدي إلى نتائج كارثية
- الوحدة الوطنية هي السبيل الوحيد للوصول بالعراق نحو المستقبل المشرق
- الوطنية العراقية أو الحرب الأهلية المدمرة!
- الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران والخيارات المرة
- بأي دين يدين هؤلاء القتلة المجرمين؟
- بعد انجاز الانتخابات اللبنانية بسلام، لبنان إلى أين؟
- بمناسبة عيد المرأة العالمي في الثامن من آذار
- بمناسبة عيد المرأة المجيد في الثامن من آذار محنة المرأة العراقية في القرن الحادي والعشرين
- تاريخ القصة العراقية والعربية، ودورها ترسيخ القيم الوطنية والإنسانية
- تحالف عون ونصر الله وبري وسادتهم في سوريا وإيران يقامر بمستقبل لبنان وشعبه
- تحية للمرأة في عيدها الميمون
- تركيا والمشكلة الأمنية في العراق
- تسييس الدين يفسد الدين والسياسة
- تفجيرات أربيل اعتداء غاشم وجريمة خطيرة
- ثورة 14 تموز1958 بين حامد الحمداني والدكتور فواز غازي حلمي
- جرائم الأشرار في النجف وكربلاء تستهدف إشعال الحرب الطائفية
- جريمة البصرة ومسؤولية الحكومة والأحزاب الدينية وموقف المرجعية !!!
- جريمة الحلة ومسؤولية السلطة
- جريمة حلبجة ومسؤولية النظام الصدامي والمجتمع الدولي
- حارث الضاري ومؤتمر الوفاق
- حذار فالعدو ما زال يشكل خطراً كبيراً
- حذار فالقادم أخطر وعلى الشعب أن يأخذ الأمر بجدية قبل أن يفوت الأوان
- حذار فالقادم أعظم !
- حذار قبل أن يأتي الطوفان
- حذار من الطغيان الطائفي بعد الطغيان البعثي
- حذار!! الطائفية الدينية والقومية الشوفينية تقود العراق نحو كارثة كبرى
- حذار: فالإدارة الأمريكية تنوي إبقاء احتلالها للعراق لأمد طويل!
- حذار: من المقامرة بمصير العراق
- حساب الربح والخسارة في حرب غزة
- حسن نصر الله يحاول اغتيال الديمقراطية في لبنان
- حكام إيران يلعبون بالنار
- حكام الكويت بين التشبث بالماضي والتطلع نحو المستقبل!
- حكام سوريا والحسابات الخاطئة
- حكام طهران يلعبون بالنار
- حكومة الكويت والسياسة القصيرة النظر تجاه العراق!!
- حول الديمقراطية والحياة الحزبية في العالم العربي
- خاب أمل الشعب بأسلوب محاكمة طاغية العصر وزبانيته
- خاب أمل الشعب بالأمريكان وبكم يا حكام العراق!!
- خطاب السيد حسن نصر الله هل جاء دعماً لموقف المعارضة أم تنفيذاً لأجندة إيرانية؟
- خطة الرئيس بوش في العراق تفتقد أهم ركائز نجاحها
- خياران أحلاهما مـُر
- خياران لا ثالث لهما، الوطنية العراقية أو الكارثة
- دروس وعبر من أحداث الجمعة الدامية وسبل التصدي للعصابات المجرمة
- دعونا نداوي جراحنا أولاً
- دولة بسبعة رؤوس مصيرها الخراب
- ذكريات عمرها نصف قرن
- رئيس الوزراء إبراهيم الجعفري وخطاب القسم
- رداً على مقال السيد نبيل الكرخي
- سفر خالد لكفاح المرأة من أجل التحرر والديمقراطية والمساواة
- سيعود شارع المتنبي من جديد رغم أنف قوى الظلام والفاشية
- شهدائنا وسجناء النظام الصدامي يستحقون التكريم وإعادة كامل حقوقهم وتعويض عوائلهم
- عام على استشهاد المناضل الشيوعي البارز مثنى محمد عبد اللطيف [ أبو ثابت]
- عبد الكريم قاسم قائد ثورة 14 تموز1958 المجيدة
- عد يا مثنى إن كنت حياً
- عقد مؤتمر وطني ووضع برنامج مستقبلي للعراق ضرورة ملحة العراق أمانة بين أيديكم!!
- عندما يكون وزير الثقافة قاتلاً، فماذا ينتظر الشعب من حكومته؟
- فاجعة الكاظمية ومسؤولية الحكومة
- فرصة تاريخية حقيقية فلا تضيعوها
- في الذكرى التاسعة لرحيل فنانة الشعب العراقي زينب
- في الذكرى التسعين لثورة العشرين 30 حزيران 1920
- في الذكرى السابعة والأربعين لانتفاضة الشيوعيين في معسكر الرشيد ببغداد
- في ذكرى كارثة حرب 5 حزيران 1967
- فيدرالية الحكيم مدخل للحرب الأهلية وتمزيق العراق
- قائمة اتحاد الشعب 363 خير من يمثل طموحات الشعب العراقي في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية
- قانونا النفط والفيدرالية مدخل لحرب أهلية طويلة الأمد وخراب العراق
- قوى الظلام والفاشية تغتال المناضل الوطني الشجاع مثنى محمد لطيف
- كتاب مفتوح للسيد رئيس الوزراء نوري المالكي
- لا تستفزوا مشاعر الشعب العراقي!!
- لبنان ضحية حرب إجرامية
- لماذا تتجاهل الولايات المتحدة تخريب قناة الجزيرة ؟
- ماذا أعدت قوى اليسار والديمقراطية والعلمانية للانتخابات القادمة ؟
- ماذا حقق الاحتلال الأمريكي للمرأة العراقية؟
- ماذا سيقول وندل ولكي لو عاد اليوم إلى العراق من جديد
- ماذا لو افلح الديمقراطيون في حملتهم لسحب القوات الأمريكية من العراق ؟
- ماذا يريد الجعفري ؟
- ماذا ينتظر العالم من انتخاب أوباما رئيسا للولايات المتحدة؟
- متى تستعيد المرأة العراقية حريتها؟
- متى يحتفل الشعب العراقي حقا بأعياده؟
- محمود المشهداني قاتل، ويتهم الآخرين بالقتل
- محنة الشعب العراقي بين أنياب أمريكا ومخالب النظام الصدامي!!
- محنة الطائفة المندائية ومسؤولية السلطة وقوات الاحتلال في حمايتها
- مسؤولية الأحزاب الطائفية والقومية في عودة البعثيين إلى الواجهة من جديد
- مسؤولية المحكمة الدستورية العليا في معالجة الأزمة العراقية المستعصية!
- مسؤولية النظام السوري في الأعمال التخريبية في سوريا ولبنان
- مسؤولية الولايات المتحدة عن المأزق العراقي الراهن
- مستقلون في كردستان العراق ويحكمون في بغداد!!
- مصداقية الإدارة الأمريكية في تبرير الحرب على العراق!
- مطلوب من مجلس الحكم مصارحة الشعب
- مقاومة أم إرهاب ؟
- من أجل أقامة جبهة عريضة لقوى اليسار والديمقراطية والعلمانية واللبرالية
- من أجل إصلاح جذري لجامعة الدول العربية يؤهلها لقيادة العالم العربي في القرن الحادي والعشرين
- من أجل إعادة كامل حقوق الأكراد الفيليين وتعويضهم وإنزال العقاب الصارم بقتلة أبنائهم
- من أجل انتخاب رئيس للبرلمان بعيداً عن المحاصصة الطائفية البغيضة
- من أجل تدارك المخاطر الكارثية المحدقة بالعراق قبل فوات الأوان
- من أجل تعزيز روابط الأخوة بين مكونات شعبنا تنطلق صحيفة كوردستان
- من أجل تفعيل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
- من أجل منع تسيس الجيش العراقي وخلق دكتاتور جديد في البلاد
- من المسؤول عن الأحداث الدامية في كربلاء؟
- من المسؤول عن عودة البعثيين إلى الواجهة من جديد؟
- من يتحمل مسؤولية انتشار الإرهاب على المستوى العالمي؟
- من يقف وراء جريمة تفجير مقامي الإمامين علي الهادي وحسن العسكري في سامراء ؟
- مناهج ديمقراطية علمانية لا مناهج دينية طائفية أو تكفيرية!
- مهمات ينتظر شعبنا العراقي تحقيقها
- ميشيل عون متآمر على لبنان وحكومته الشرعية ومكانه السجن
- مَنْ يتحمل مسؤولية عودة البعثيين إلى الواجهة من جديد؟
- هذا هو السبيل لإنقاذ العراق وشعبه من الحرب المدمرة
- هكذا نجح انقلاب 8 شباط الفاشي في العراق
- هكذا وقع نوري السعيد معاهدة عام 1930 الاسترقاقية
- هل الانقسامات في الحركة الوطنية ظاهرة صحية في الوضع الراهن بالعراق ؟
- هل ستوصل الخطة الأمنية الجديدة العراق إلى شاطئ السلام ؟
- هل من سبيل للخروج بالعراق من المأزق الحالي؟
- هل يتسبب حكام طهران بإشعال الحرب في الشرق الأوسط
- هل يتهدد العراق الصراع المسلح من جديد؟
- هل يشعل حسن نصر الله شرارة الحرب في الشرق الأوسط ؟
- هل ينجح مؤتمر أنابوليس في الوصول إلى حل دائم للصراع العربي الإسرائيلي؟
- واقع الديمقراطية في العالم العربي
- وحدة قوى اليسار والعلمانية والليبرالية خطوة متأخرة في أول الطريق
- وداعاً المناضلة الشيوعية الباسلة الدكتورة نزيهة الدليمي
- ينبغي أن يكف حكام الكويت عن ابتزاز العراق وإيذائه!
- ينبغي إنقاذ العراق قبل فوات الأوان
- ينبغي رفع الحيف الذي لحق بالأكراد الفيليين وإنصافهم
- ينبغي وضع حد للجرائم التي يتعرض لها المسيحيون في الموصل
- ينبغي وضع حد لمحنة الأخوة المسيحيين في العراق وانزال العقاب الصارم بالقتلة
- َمنْ يقود النشاط الإرهابي في العراق البعثيون أم الزرقاوي ؟ إصلاح النظام السياسي هو السبيل للخروج من الأزمة العراقية الراهنة
ترجم الموقع
ألباحث حامد الحمداني
حقيبة الكـتب
0 التعليقات: